الخبر الأول :
باحثة سعودية تقدم مشروعًا لاختبارات الذكاء بجامعة أمريكية
أحمد العطوي - تبوك
الأحد 11/11/2012
أكدت ضحى مسفر القريش الباحثة التربوية، والمدربة في مركز التطوير الوظيفي أنها الآن بصدد مشروع «تقنين اختبارات (وود كوك جونسون) المعرفية للذكاء والتحصيل الأكاديمي»، موضحة أنه عمل بحثي يطبق لأول مرة في الشرق الأوسط ويعد من أهم اختبارات الذكاء والتحصيل المستخدمة في تحديد مستويات الطلبة ذوي القدرات الخاصة في الولايات المتحدة الأمريكية، وتشرف عليه مؤسسة «وود كوك مينيوز» في الولايات المتحدة الأمريكية ومؤسسة ريفير سايد الأمريكية، وبمتابعة رئيس فريق التقنين للمشروع في الشرق الأوسط الدكتور بشير أبو حمور.
وقالت القريش لـ»المدينة»: إن مجموعة اختبارات وود كوك جونسون المعرفية والتحصيلية هي مقياس فردي معياري المرجع تتميز بشموليتها للقدرات المعرفية والتحصيل الاكاديمي.
وذكرت أن الهدف من المشروع هو إيجاد أداة قياس صادقة وثابتة لاستخدامها في نظام التعليم لبناء تقييم فردي دقيق كما يجب الاستعانة بها لإجراء التدخل العلاجي والتعديلات المناسبة على الاختبارات المدرسية والمناهج, وإجراء تقييم دقيق للطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة.
وعن كيفية مشاركتها بالمشروع قالت: «إنه تم عمل جهتين الأولى: كنت أبحث وأَتطَلع لإيجاد أداة قياس ذكاء تتماشى وتتلاءم مع طبيعة البيئة الخليجية، لأن أدوات ومقاييس الذكاء الموجودة هي معربة ومصممة للبيئة الغربية لذلك نجدها تختلف في خصائصها السيكومترية حتى ولو تم ترجمتها والتحقق منها، فقد لاحظ أحد المشرفين في إحدى الجامعات الأردنية والذي يقوم بتدريبي على إحدى أدوات قياس الذكاء اهتمامي وشغفي فأشار علي أن أشارك في المشروع».
وأضافت: «أما عن الجهة الأخرى: فقد تم ترشيح بعض الأساتذة الذين قاموا بتدريسي والإشراف علي في مرحلة الماجستير بأن أشارك, وبالفعل تقدمت للمشروع واجتزت جميع المراحل وحاليًا انا عضو في المشروع والوحيدة من دول الخليج وأقوم بالفحص على العديد من الحالات».
وقالت القريش لـ»المدينة»: إن مجموعة اختبارات وود كوك جونسون المعرفية والتحصيلية هي مقياس فردي معياري المرجع تتميز بشموليتها للقدرات المعرفية والتحصيل الاكاديمي.
وذكرت أن الهدف من المشروع هو إيجاد أداة قياس صادقة وثابتة لاستخدامها في نظام التعليم لبناء تقييم فردي دقيق كما يجب الاستعانة بها لإجراء التدخل العلاجي والتعديلات المناسبة على الاختبارات المدرسية والمناهج, وإجراء تقييم دقيق للطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة.
وعن كيفية مشاركتها بالمشروع قالت: «إنه تم عمل جهتين الأولى: كنت أبحث وأَتطَلع لإيجاد أداة قياس ذكاء تتماشى وتتلاءم مع طبيعة البيئة الخليجية، لأن أدوات ومقاييس الذكاء الموجودة هي معربة ومصممة للبيئة الغربية لذلك نجدها تختلف في خصائصها السيكومترية حتى ولو تم ترجمتها والتحقق منها، فقد لاحظ أحد المشرفين في إحدى الجامعات الأردنية والذي يقوم بتدريبي على إحدى أدوات قياس الذكاء اهتمامي وشغفي فأشار علي أن أشارك في المشروع».
وأضافت: «أما عن الجهة الأخرى: فقد تم ترشيح بعض الأساتذة الذين قاموا بتدريسي والإشراف علي في مرحلة الماجستير بأن أشارك, وبالفعل تقدمت للمشروع واجتزت جميع المراحل وحاليًا انا عضو في المشروع والوحيدة من دول الخليج وأقوم بالفحص على العديد من الحالات».
الخبر الثاني :
جامعة الفيصل تحقق براءة الاختراع في تكنولوجيا النانو | ||||||
1435/01/02 | ||||||
الاختراع الأمريكية في تكنولوجيا النانو، نظير بحث علمي قام به باحثون في الجامعة بالتعاون مع مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، لإنتاج تركيبة في منتهى الصغر عن طريق استخدام صحائف الجرافين. وضم الفريق العلمي كل من، الدكتور إدريس الشراييه، والباحث علي عثمان، والدكتور محمد الدوسري، من مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، في إطار التعاون المشترك بين جامعة الفيصل ومدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، وذلك كما جاء في شبكة "باب". الجدير بالذكر أن الاختراع الذي يحمل عنوانComposition and Method in Making Nano Composite Containing Grapheme Sheets يستخدم في المنتجات الطبية، وإنتاج الورق، والطلاء، والأسنان الصناعية، وصناعة السيارات. الخبر الثالث :
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق